الجمعة، أغسطس 01، 2008

الشخصية المغناطيسية

الأسرار العشرة للجاذبية الشخصية:
1 كن خلوقا تنل ذكرا جميلا.(الأخلاق تنظيم للسلوك) .
2 أظهر اهتمامك بالآخرين.
الوصفة السحرية لكسب اهتمام الآخرين:
  • سلم على من تلقاه بحرارة.
  • ابتسم عند اللقاء.
  • أخبره بشوقك إليه.
  • عدد الصفات الخيرة التي فيه.
  • امنحه الثقة بنفسه.
  • شجعه على الأعمال التي أنجزها.
  • أظهر له إعجابك بشخصيته.
  • دعه يتحدث عن نفسه.
  • استمع إليه بكل اهتمام.
  • لا تقاطعه وهو يتكلم.
3 التفاؤل والحماس: (تفاءلوا بالخير تجدوه) ، (إن مع العسر يسرا).
4 تعلم السحر الحلال..( الابتسامة).

5 لا تغضب أبدا ( إن الرجل المسلم ليدرك بالحلم درجة الصائم القائم):

  • كيف تحول الألداء إلى أصدقاء حميمين؟ (ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم). الصعوبة على النفس البشرية فشبهها لصعوبتها بالدفع الذي يتطلب مجهودا.
  • كيف تواجه التعليقات السخيفة؟
  • قاعدة طنش تعش.
  • اكسب الجدال بأن تتجنبه.
  • أنت مسؤول عن طريقة معاملة الناس لك.
  • فإن كان ولابد من العتب فبالحسنى.

تمرينات إبداعية للتخلص من الغضب:

  • تعلم الاسترخاء.
  • اغطس تحت الماء لمدة 20ثانية على الأقل ولا تفكر بأي شيء على الأقل.
  • امش على عشب مبلل.
  • حافظ على الوضوء والطهارة.
6 أتقن فن الكلام..قصة الصياد والملك.
مبادئ فن الكلام:
  • باشر حديثك بطريقة ودية.
  • ابدأ حديثك بالامتداح الصادق.
  • اطرح الأسئلة بدلا من إصدار الأوامر.
  • تحدث عن أخطائك قبل أخطائه.
  • امدح التقدم ولو كان ضئيلا.
  • اترك فرصة الحديث للطرف الثاني.
  • اعرض أفكارك بطريقة مشوقة.

7 أفكار تجذب الناس وتجعلهم يرحبون بمحادثتك:
  • الابتسامة.
  • المقابلة أثناء الحديث.
  • التناغم اللفظي(تكرار الكلمة الأخيرة)
  • التناغم الحركي.
  • الاتصال بالنظر.
  • الإيماء بالرأس.

كيف تستخدم القلوب باستخدام الهاتف؟ استعد للإجابة.
  • ابتسم وكن مرحا عند المحادثة.
  • شجع محدثك بالحديث معه.
  • راقب نبرات صوتك.
  • لا تتحدث وفمك مشغول.
  • لا تنس المجاملات والعواطف والمشاعر.
8 تواضع لكل الناس. (واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين).
9 لا تنس تقديم الهدايا. (وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها).(تهادوا تحابوا).
وهناك تسعة وسائل ذكية تكسب القلوب في إهداء الهدية:
  • اختيار الهدية المناسبة.
  • تقديم الهدية داخل غلاف.
  • أرفق الهدية بابتسامة.
  • نوع في تقديم الهدايا.
  • راع المكان والزمان في تقديم الهدية.
  • لا تنس الكلمة الطيبة.
  • ارفع ثمن الهدية من الهدية نفسها.
  • لا تذكره بالهدية دائما.
  • لا تنس الزهور في تقديم الهدايا.

10 إتقان فن الاستماع والإصغاء: ( إذا أردت أن تكون متحدثا لبقا فكن مستمعا ناجحا.(وسائل الإصغاء الجيد:
  • السمع باهتمام.
  • التركيز في النظر إلى المتكلم.
  • المشاركة في الحديث.

وإليك ستة أفكار إيجابية حتى تكون شخصية جذابة في الإنصات:
  • انتبه لوضعية جلوسك أمام المتحدث.
  • ركز على تعابير وجه المتحدث ونبرات صوته.
  • لا تكثر من الالتفات والتثاؤب.
  • لا تتكلم إلى غير المتحدث إلا للضرورة وبعد الاستئذان.
  • لا تجعل مشاعرك تؤثر في آرائك.
  • كن منشرح الصدر أثناء الاستماع.

    وتدرب على هذه التمرينات الإبداعية لتنمية قدرتك على الإنصات:
  • تسجيل الكلام
  • التمثيلية الصامتة.
  • لعبة الببغاء

11 اهتم بمظهرك العام: (إن الله جميل يحب الجمال).

الخيارين اللذين يمكن أن نواجههما _ بقلم جيم روون / ترجمة وسيم الشريف

لكل منا خيارين بيّنين بمكن لنا من خلالهما أن ننجز أي شيء في حياتنا. الخيار الأول الذي يمكننا الذهاب إليه غالبا ما يكون دون مستوى طاقتنا التي نملك. لنكسب قليلا من المال، لنتملك قليلا من الأشياء، لنقرأ أقل ولنفكر أقل، لنجرب أقل ولنطوّر أنفسنا أقل. ويقودنا كل من هذه الخيارات إلى حياة رتيبة وخالية من أي إنجاز. وهذه الخيارات التي قد يتخذها أحدٍ ما والتي تفضي به إلى حياة ذات إدراك محدد بدلا من حياة نتوقع أن تكون رائعة .
والخيار الثاني؟ فهو أن نقوم بتنفيذ جميع الأمور، لنصبح كل ما يمكن أن نكون. أو لنقرأ كل ما يمكننا قراءته من الكتب. أو لنكسب قدرا ما نستطيع من المال. أو لنعطي أو نتشارك بقدر ما يمكننا فعله مع الآخرين. ولنجاهد وننتج ونبلغ المستوى الذي يمكننا أن نصل إليه، وجميعنا لدينا هذا الخيار.
لنفعل أو لا نفعل . . لنكون أو لا نكون. . لنكون عظماءً أو نكون صغارا أو لنكون لا شيء بالمرة.
مثلنا في ذلك مثل الشجرة المثمرة المفيدة أو نكون مثل تلك الفارهة الطول ومالئة المساحة ولا ثمر لها فهي ضارة. فلماذا لا نفعل كل ما في مقدورنا فعله وفي كل لحظة يمكننا ذلك ولأطول فترة يمكننا فعل ذلك؟.
تتكوّن أحاسيسنا النهائية بحسب قدراتنا وقابليتنا ورغباتنا التي تفضي بنا إلى ذلك. فإذا ما حسمنا أمرنا من أجل أداء أقل مما نستطيع فعله فإن ذلك سيفضي بنا إلى فشلٍ في تحقيق مشاريعنا الرائعة.
تعتبر النتائج خير دليل على تقدم الشخص. ليست المداولات ولا الإيضاحات ولا الحكم، إنما النتائج فقط. فإذا كانت نتائجنا أقل مما توقعناه لحظة بدأنا فإن علينا أن نعيد حساباتنا ونسعى لنكون اليوم أقدر مما كنا عليه بالأمس. فإن الهدايا العظيمة مخصصة للأشخاص الذين يبلون بلاءً جيدا مع أنفسهم ومع الذين حولهم والتي تكون نتاج الذين يحبون أن يكونوا كذلك.

من أجل نجاحك . . . وسيم الشريف

التسويق الشبكي

نظرية التسويق الشبكي :
تقوم فكرة الشركات التي سوف نناقشها في هذه الورقة على مبدأ في التسويق التجاري يدعي التسويق الشبكي أو التسويق الطبقيNetwork Marketing. . ولقد ظهر مبدأ التسويق الشبكي في الولايات المتحدة ودول أوربا منذ خمسين عاماً, ويعتمد مبدأ التسويق الشبكي على إقامة علاقات مباشرة بين المصنع والمستهلك والاستغناء عن كافة الوكلاء والوسطاء وشركات الدعاية والإعلان. إن استخدام مبدأ التسويق الشبكي يجعل المنتج يصل إلى المستهلك مباشرة ويتم إلغاء جميع التحويلات التي يحصل عليها الوكلاء والوسطاء ومنصفاتهم من إيجارات ومرتبات ودعاية وتسويق ويتم توزيع مجموع هذه العمولات بين المصنع وبين مجموع الزبائن في شكل عمولات.
يتم توزيع منتجات الشركة في مبدأ التسويق الشبكي بواسطة الزبائن المشترين حيث يقوم المشتري بعمل الدعاية الشفهية للشركة ومنتجاتها ويحصل على عمولة نظير تسويقه لمنتجات الشركة وفق شروط معينة تختلف من شركة على أخرى.
ولذكر الفرق بين نظام التسويق التقليدي والتسويق الشبكي ) نشاهد هذا المخطط)





دعنا نوضح لك شيئاً ..
التجارة الإلكترونية مثل الصاروخ الذي ينطلق نحو الفضاء ، إذا ما أعددته الإعداد الحسن وزودته بالوقود الكافي ، فإنه ينطلق بك نحو الفضاء .. ولو دققت إلى طريقة انطلاق الصاروخ.. فانك تلاحظ أن انطلاقه بطيء نسبيا ما يلبث بعد فترة ينطلق بسرعة رهيبة سوف تدهشك.
نفس الشيء يمكن لقول عنه مع التجارة الإلكترونية ويكفيك أن تعرف إن نسبة (80% ) من مليونيرات العالم الجدد أتوا عن طريق التجارة الإلكترونية والتسويق الشبكي.
لقد أصبح هناك أشخاصا في العالم يتلقون شيكات مصرفية من تلك الشركات التي تقدم خدماتها عبر التسويق الشبكي بمبالغ تصل إلى الآف الدولارات يوميا وأسبوعيا وشهريا، وهناك آخرون صرفوا أوقاتهم وأموالهم للتعرف على كل جديد في هذه الحركة التجارية الجديدة .. فكان نصيبهم الغنى وترك وظائفهم العادية واكتفوا بعملهم الجديد المربح والمريح في نفس الوقت. هذا العمل الذي لا يتطلب دواما ولا يتطلب مكاتبا أو رواتب للموظفين، فقد أصبحت المسألة مسألة شخصية وعملا شخصيا يجعلك في فترة وجيزة في مصاف المليونيرات. فإذا أردت فعلا أن تبدأ في عملك التجاري عبر الإنترنت.. ما عليك سوى استقطاع بعضا من وقتك الثمين للتعرف على نظام شركتنا والاشتراك بها ولن تحتاج فقط إلا إلى الصبر والمثابرة.